تتفاقم التوترات في المنطقة، حيث يتواصل القصف الإسرائيلي على مختلف المواقع في لبنان، فيما يرد حزب الله باستهداف عدد من الأهداف الإسرائيلية. وقد أفاد جيش الاحتلال بأنه أطلق سلسلة جديدة من الهجمات على العاصمة اللبنانية بيروت، وأصدر أوامر بالإخلاء للسكان في عدة مباني بالضواحي الجنوبية للمدينة.
هذا التصعيد جاء عقب هجوم صاروخي واسع شنته إيران، حيث أطلقت حوالي 180 صاروخاً نحو الأراضي المحتلة، مساء الثلاثاء.
وفي سياق متصل، أعلن حزب الله اليوم عن وقوع اشتباكات مع جنود الاحتلال الذين تسللوا إلى بلدة مارون الراس من الجهة الشرقية. وذكرت قناة “الميادين” اللبنانية أن الحزب تمكن من تحقيق إصابات في صفوف جنود الاحتلال، وأن الاشتباكات لا تزال مستمرة.
الحزب أعلن أيضاً أنه تصدى لقوة إسرائيلية حاولت التسلل إلى بلدة العديسة، حيث تمكن من إجبارها على التراجع بعد تنفيذ كمين مُحكم. في وقت سابق، استهدفت عناصر الحزب القوات الإسرائيلية جنوب كريات شمونة بالصواريخ.
وفي الجانب الآخر، أفادت دولة الاحتلال بأن حزب الله أطلق نحو 100 صاروخ من لبنان باتجاه الشمال منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، عبر 20 رشقة صاروخية منفصلة. واحدة من تلك الرشقات تضمنت إطلاق حوالي 20 صاروخاً نحو منطقة خليج حيفا، والتي سقطت في مناطق غير مأهولة بالسكان، بحسب تقرير من صحيفة يديعوت أحرونوت.
هذا وتستمر الأحداث المتسارعة في المنطقة، مما يزيد من المخاوف من توسيع دائرة النزاع.
هذا التصعيد جاء عقب هجوم صاروخي واسع شنته إيران، حيث أطلقت حوالي 180 صاروخاً نحو الأراضي المحتلة، مساء الثلاثاء.
وفي سياق متصل، أعلن حزب الله اليوم عن وقوع اشتباكات مع جنود الاحتلال الذين تسللوا إلى بلدة مارون الراس من الجهة الشرقية. وذكرت قناة “الميادين” اللبنانية أن الحزب تمكن من تحقيق إصابات في صفوف جنود الاحتلال، وأن الاشتباكات لا تزال مستمرة.
الحزب أعلن أيضاً أنه تصدى لقوة إسرائيلية حاولت التسلل إلى بلدة العديسة، حيث تمكن من إجبارها على التراجع بعد تنفيذ كمين مُحكم. في وقت سابق، استهدفت عناصر الحزب القوات الإسرائيلية جنوب كريات شمونة بالصواريخ.
وفي الجانب الآخر، أفادت دولة الاحتلال بأن حزب الله أطلق نحو 100 صاروخ من لبنان باتجاه الشمال منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، عبر 20 رشقة صاروخية منفصلة. واحدة من تلك الرشقات تضمنت إطلاق حوالي 20 صاروخاً نحو منطقة خليج حيفا، والتي سقطت في مناطق غير مأهولة بالسكان، بحسب تقرير من صحيفة يديعوت أحرونوت.
هذا وتستمر الأحداث المتسارعة في المنطقة، مما يزيد من المخاوف من توسيع دائرة النزاع.